إستفهامات
لماذا لا يتم فتح تحقيق في تصريحات قيادي سابق في “الدستوري الحر”، اتهم “عبير موسى” بالتخابر وتلقي تمويلات؟

تساءل بعض الناشطين والمحللين عن سبب عدم فتح تحقيق في تصريحات تتهم عبير موسى وحزبها بالتخابر مع الأجانب وتلقي تمويلات في اكياس سوداء
ومعلوم ان اذاعة الديوان آف آم كانت منذ اكثر من سنة قد حاورت القيادي السابق في الحزب توفيق المرودي ، ومرد التساؤل هو ان المرودي امني سابق في حقبة المخلوع وبالتالي فهو يعرف ويعي ما يقول …
ولمزيد تسليط الضوء ينشر موقعنا ملخصا لتصريحه لاذاعة الديوان آف آم خلال حضوره يومها في برنامج “هنا تونس”
- اكد القيادي المستقيل من الحزب الدستوري الحر توفيق المرودي ان عبير موسي باعت رئاسة القائمات الخاصة بالانتخابات التشريعية في المزاد العلني و اقصت مناضلي الحزب و ظهرت وجوه لا نعرفها…
- وأضاف المرودي، ان رئيس قائمة نابل 2 دفع شيكا ب 150 الف دينار.
- كما اشار الى ان “عبير موسي” عينت رئيس قائمة الكاف شخصا لا علاقة له بالجهة كما قسمت صفاقس بين مدينة وريف،
- وشدد على غياب الشفافية المالية في معاملات الحزب و تهميش عبير موسي للجميع.
- وأوضح ان رئيسة الحزب كانت تفضل دخول الاموال لها في أكياس سوداء، مقرا بوجود تمويلات خارجية مشبوهة دعم من رجال اعمال مثل “يوسف العمري” الذي سافر لها بطائرة خاصة من ابيدجان الى باريس.
كما قال توفيق المرودي ان عبير موسي مدعومة من مخابرات أجنبية…
وهذا هو فيديو تصريحاته في أوت 2019